تُسبِّب قِلَّة النوم واضطرابه للأطفال تغيُّرات ومُضاعفات جسديّة، وعقليّة، وعاطفيّة لا يُمكن إزالة آثارها في ليلة وضُحاها بزيادة عدد ساعات النوم، وتُقسَم الأعراض حسب تأثيرها إلى ما يأتي:[٢]
عوامل خارجية: يمكن للضوضاء والحرارة والبرودة والإضاءة في غرفة طفلك أن تسبب اضطرابًا في نومه، لذا تأكدي أن غرفة طفلكِ مهيأة جيدًا للنوم.
تحتوي حبوب ناترول للأطفال عمر ثلاث سنوات على الميلاتونين بتركيز مناسب للأطفال في صورة حلوى قابلة للمضغ، ما يجعله سهل الاستخدام للأطفال إضافة لفوائدها :
أبرز الأسئلة الشائعة حول أسباب قلة النوم عند الأطفال عمر ثلاث سنوات
امنعي طفلك عن اللعب قبل النوم، لأنها قد تزيد نشاطه، وتجعله مستيقظًا.
ضعف التفاعل الاجتماعي: الطفل الذي لا يحصل على النوم الكافي أو يسهر لأوقات متأخرة يبدي استعداد أكثر للعزلة، وهذا يسبب قلة التفاعل الاجتماعي مع الأطفال من سنه.
النوم في المدرسة، أو في المنزل أثناء أداء الفروض المدرسيّة.
العناية بالرضع وحديثي الولادة انحسار النوم عند الرضع في الشهر الثامن وكثرة البكاء
وضع الرضع والأطفال في السرير وعدم تركهم للنوم بين ذراعي أمهاتهم.
لا تستغربي فقد تتسبب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين بصعوبة نوم طفلك أو البقاء نور الإمارات نائماً.
كما أن الأطفال في هذا العمر قد يعانون من كوابيس ليلية، وهي أحلام مخيفة تجعلهم يستيقظون مفزوعين
النوم الجيد: وهو النوم المتواصل دون تقطع أو انزعاج للطفل بما يسمح للطفل للمرور بكل مراحل النوم المختلفة، وجودة النوم ليست أقل أهمية من طول فترته فالاثنين يلعبان دور هام في بناء وتطوير جهاز الأطفال العصبي.
يمكن للطبيب تشخيص أسباب اضطرابات النوم عند الطفل من خلال فحص التاريخ الطبي، وإجراء بعض الاختبارات التالية:
تشجيع الطفل على النشاط البدني خلال اليوم: ممارسة الطفل للأنشطة الجسدية مثل اللعب مع الأطفال الآخرين أو ممارسة بعض الألعاب الرياضية تساهم في تحسين جودة النوم للطفل لكن يجب الحرص ألا تكون هذه الأنشطة قبل النوم بشكل مباشر.